في منزله الطيني في قرية بيت ليد شمال الضفة الغربية يدخل الحاج محمد دريدي عامه الثاني والعشرين بعد المئة بسعادة ورضي عن عمر قضاه في الكد والعمل وتربية الأولاد. فترى ابتسامة جلية على وجهه القديم وهو يقص على أبنائه وأحفاده المئة والعشرين حكايات الزمن الجميل. ولايزال المعمر الفلسطيني، والذي تشير بطاقة الهوية التي يحملها
recent
آخر الأخبار
recent
recent
جاري التحميل ...
recent